عاش الأشقاء اليمنيون في دولة الكويت سنوات طويلة منذ بداية الستينات ولم يشعروا "هم ولا نحن" بالفارق فقد كانوا جزء من المجتمع الكويتى وكنا نلعب معهم في منطقة شرق والملاعب المحاذية لها ومثلها في المرقاب وتميز اليمنيون بحب الطرب والسمرات مع الكويتيين على انغام محمد جمعه خان وفى الوقت نفسه كانوا يعشقون كره القدم ويتوافدون للملاعب لمتابعة فريق نادي القادسية الفريق المفضل لديهم أيام عصره الذهبى فى وجود المغفورله بأذن الله تعالى فاروق أبراهيم وحمد بوحمد وجاسم يعقوب وفيصل الدخيل وسعود بوحمد وعبدالله العصفوروغيرهم من نجوم الفريق خلال مرحلة السبعينات والثمانينات وهي الفترة التى يتذكرها اليمنيون جيدا وعاشوا سنوات جميلة فيها عندما كانت كانت النفوس نقية والمحبة تتسع للجميع ولعل قرب أستضافة اليمن لدورة كأس الخليج العربى العشرين التي يترقبها الجميع كونها تقام في بلد ناسه يعشقون كرة القدم اللعبة الشعبية الأولي فى العالم وكون البطولة ستنعش الجانب الإقتصادى لهذا البلد العزيز على نفوسنا بعد الأحداث الأخيرة وحتى تدور العجلة اليمنية سريعا تحتاج اليمن الى الدعم والمساندة من الأشقاء الخليجيين حتى تكون كل المنشأت الرياضية لديها جاهزة لإستقبال العرس الخليجى على أرض "اليمن السعيد"والدعم الكبير الذي ستجده اليمن سينصب فى صالح نجاح الدورة وهو امر يهم كل الاشقاء لانه نجاح مشترك يكمل بعضه بعضا ويستقطب انظار العالم وحين يكون اليمن"سعيدا " سينعكس هذاعلينا لنصاب بعدوى السعادة الجميلة لذا لاتبخلوا على اليمن ..
شربكة..دربكة..
.. القمة الهلالية النصراوية كانت فريدة من نوعها والنتيجة التى ألت اليها المباراة لم يتوقعها أحد وأعادتنا لذلك الزمن الجميل جيل ماجد عبدالله ويوسف الثنيان ومحيسن الجمعان وسامى الجابر عندما كان الفريقان يقدمان فاصلا من الفن الكروى الأصيل ..والله زمان
...............................................................
..عصام الشوالى من خيرة المعلقين العرب له أسلوب مميزوطريقة خاصة ولكن نصيحة محب لتعليقه أن يبتعد عن التعليق على المباريات في الدوري الخليجى فهو يتألق في التعليق على البطولات الأوروبية وهي ملعبه الاول والحقيقي وعليه أن لايخرج عن إطاره.
................................................................
..مشكلة الكويتى خالد عجب أنه لاعب كسول يتحدث كثيرا فى الملعب "يتشره"على كل شئ على الرغم من أنه لا يزال شابا ..يافعا ويملك أمكانيات اللاعب الهداف الذي نترجى منه خيرا بأذن الله تعالى..
.....................................................................
منذ أن عرفنا الكرة المصرية كنا نشاهد عن قرب المشاكل الكثيرة التى كانت تحدث من الشقيقين "التوأم"حسام وأبراهيم حسن وإن حاولنا حصر هذه المشاكل فسنحتاج لمجلدات..وتوقعنا أن هذه المشاكل قد أنتهت بعد إعتزالهما ولكن كما يقول المثل الخليجى"أبو طبيع ما يخلى طبعه"..
......................................................................
..القدرة الهجومية في كل الأندية الأماراتية تعتمد على المهاجمين الأجانب لذا لن يكون هناك هجوما ضارب وهدافين مثل عدنان الطليانى وفهد خميس وزهير بخيت وعلى ثانى وخالد أسماعيل وسيبقى الهجوم الأماراتى يعتمد فقط على أسماعيل مطر و كما يقولون يد واحده لا تصفق !!
...........................................................
المعلق الكويتى الذي يدخل مجال التعليق الرياضى ويتم إعتماده كمعلق رسمى في القناة الرياضية الكويتية يحصل عن كل مباراة يعلق عليها"25"دينار كويتى فقط !! لذا علينا ان لانضع اللوم على المسؤولين في القناة لعدم أقبال الشباب على لتعليق ..
.................................................................
..السعودى سعود كريرى في كل مكان في الملعب له موطئ قدم من الدقيقة الأولى من المباراة وحتى يستقل حافلة الخروج "اللهم لاحسد"وهذه النوعية من اللاعبين أنتهت بعد إعتزال صالح خليفة وفهد المصيبيح ومعاهم فؤاد أنور..
...............................................................
..أخرشربكة:
مثل ما ياخذك النسيان
أنا مثلك أنا إنسان..وهم أنسى؟
أنا وقت التعب ..مثل السفن
لى شافت المرسى